بسم الله الرحمن الرحيم
لاتؤاخذوني على التأخير في تنزيل الموضوع
في ثالث ايام عيد الاضحى المبارك انطلقة الرحله من عنيزة
الى حائل وكان المبيت في منتزه مشار
وفي الصباح اخذنا جوله في سوق حائل
ومن ثم التوجه الى طريق حائل الجوف السريع
والتوجه الى العليم لمشاهدة هذا المعلم الغريب (جبل في وسط الرمال)وما حوله
ثم الذهاب لمناطق الغضا واختيار موقع للمبيت
وكان المكان مناسب والحطب راهي
وبعد مغيب الشمس احسسنا ببروده قارسه اضطرينا معاها لتكبير حجم النار لزيادة التدفئه و كان يوجد فحم ومنقل ملينا المنقل (فل) ولما صار جمر دخلناه داخل الخيمه وكنا نحاول تغيير موقع المنقل كل ما امكن لزيادة الدفا في الارضيه للنوم
كان الجو داخل الخيمه معقول (دفى) ايه هين
لكن حينما اقترب وقت النوم اضطرينا لأخراج المنقل للخارج
ماهي الا لحظات حتى اصبحت الخيمه (فريزر)
ولا تسأعن البرد في ذيك الليله بس كان اختبار جيد لنوعيات الفرش
واحد من الشباب يااااالله اقتنع يشيله مره ثانيه
واقتنع لسبب واحد بس انه يسمح لنا بوضع الدجاج واللحم فيه هههههههههه
لأنه يقول صار تقل دجاجه متجمده البارح
تقل طلعنا عن الموضوع
نرجع للبرد ... قصدي للموضوع
ابنزل كم صوره عن البرد من باب العلم بالشئ
للمعلوميه الصور ملتقطه حوالي الساعه 8 او 9 صباحاً
لأن هذا الوقت اللي قدرت امسك فيه الكاميرا
وغادرنا النفود الكبير
مع الاسف اننا كنا قريبين من الشباب في ذاك اليوم وكلمناهم في الكنود لكنهم اكدو ان العطل في السياره بسيط
بس شايب الصمان والدوج ماقصرو
ولا يهونون باقي الربع
ومن ثم اتجهنا لدومة الجندل وقمنا بزيارة
لمعصرة زيت زيتون الشمال
وقد رافقنا مشكوراً الاخ / يوسف الحجاج المسؤل هناك
وقام بشرح وافي عن المصنع
لامانع من الذوق كان طعمه رائع وقد كان سعر التنكه 400 و300 نوعين
وهذه بقايا الزيتون بعد العصر
وبعدين اتجهنا الى قصر مارد
وهذه بعض الصور
وهذا البئر في اعلى القلعه
الشباب في اعلى القصر
وسوف نستكمل بقية الرحله في الايام القليله القادمه
وسامحونا لانه الموضوع عملته بسرعه وبدون تدقيق