كنت ناوي الكشته للدهناء مع الوالد والابن راكان حفظهما الله بس بعد ما طلعنا من الرياض
كانت الرياح شديدة وباردة ( نسرية ) فغيرنا الوجهة لروضة خريم لقربها ووجود المذاري
بها .. والحمد لله كانت خيره حيث وجدناها خالية من الكشاته بسبب قرب الاختبارات
كذلك النبات يبشر بخير والله يتبع له بالسيل ورائحة النفل تبهج النفس